سيكون متحف الفنون الاسلامية، والذي سوف ينتهي العمل به منتصف عام 2006 ليفتتخ قبل بداية الالعاب الاسيوية، علامة مميزة لمدينة الدوحة. و سوف يقدم أعلى مستويات العرض والأبحاث والابتكارات. كما سيكون هذا المتحف بمثابة مؤسسة تعليمية توفر الدعم للمدارس المحلية وتوفر تسهيلات لابحاث الدارسين من داخل دولة قطر ومن الخارج. سوف يعرض المتحف الاسلامي مقتنيات وطنية من الفنون الاسلامية، وهي تشكيلة عالمية من السيراميك والمصنوعات المعدنية والمجوهرات والمشغولات الخشبية والزجاج وأشياء أخرى صنعت في دول في جميع أرجاء العالم الاسلامي من اسبانيا في العصور الوسطى الى وسط آسيا والهند.
cyexec